المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٩

ضلالات كتاب الدسقولية ]

[ ضلالات كتاب الدسقولية ] + مقدمة :- في (ص 7) مذكور إن : [ كتاب الدسقولية هو كتاب تعترف به الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قانوناً لها وتسميه كتاب تعاليم الرسل رغم تعدي الكثيرين علي كسر ما جاء به ] وهنا نسأل لماذا تعدي عليه الكثيرين ؟! ونجيب لان لم يخرج اسقف منتمي للكنيسة الارثوذكسية يرد عل هذه الانتقادات او الضلالات التي سنعرضها لكم ، ولأن الكثيرين من المسيحيين الارثوذكسيين (اي المستقيمين) حقاً الذين قرأوه لم يقبلوا الضلالات التي فيه إلا اساقفة مجمع الكنيسة الارثوذكسية وقسوسهم وشمامستهم المُضِلين والمُضَلين لأن هذا الكتاب لا يُصدق أن يكون كاتبه الاثني عشر رسول وبولس الرسول لأن فيه ضلالات واضحة يستحيل أن يكون كتبها رسل الرب يسوع لأن ما قدمه الرسل في الكتاب المقدس هو كافي جداً وواضح ولا حاجة لهم ان يكتبوا تعاليم آخري في كتاب الدسقولية ولكن من حيث مبدأ الأخذ بما يتفق مع فكر المسيح المكتوب في الكتاب المقدس فمن الممكن أن نأخذ من هذا الكتاب بعض النصائح النافعة التي قد يكون قالوها الرسل أو كتبوها أو كتبها أناس عنهم  إلا أنَ بعد عصر الرسل أضاف فيه غيرهم كتابات مضللة لأغراض ذاتيه ، ولذلك يحذر ال

سلسلة_في_التكريس_البتولي(١١) #الانبا_موسي_اسقف_الشباب 🛑 العمق في حياة المكرس 🛑

#سلسلة_في_التكريس_البتولي(١١) #الانبا_موسي_اسقف_الشباب 🛑 العمق في حياة المكرس 🛑 اولًا: كيف نصل إلي العمق ؟ ١- عندما نحس بالضعف ٢- عندما نبحث عنه ٣- عندما نتجاوز التراب والبشر ثانيًا: ماهي ثمار حياة العمق ؟ ١- ثمرة الخروج من البرية : البرية رمز للعالم لأنه قاحل .. لايوجد فيه زرع أو آدمية ٢- كأعمدة  من دخان : لأنها أحرقت كل شهوات الأرض، وكل متاع الدنيا ، وفطمت نفسها من كل هذه الأشياء ، فابتدأ كل هذا يخرج مع الدخان مثلما عملت التوبة مع القديسين ٣- معطرة بالمر واللبان ، وكل أذرة التاجر  :       أ- بالمر :  وهو مايعطر النفس من الألم والجهاد     ب- باللبان :  وهو رمز للصلاة ( البخور )      ج- بأذرة التاجر :  رمز الأشياء المشبعة ، فعندما اكتشفت السيد المسيح تجردت من العالم ثالثًا: أساسيات حياة العمق ؟ ١- عمق الإتصال:    + إن لم تتحول الصلاة الي إتصال وتواصل حي .. تظل أمرًا سطحيًا  يضر أكثر مما يفيد    + ادخل إلي مخدعك .. فالمخدع معناه أعماقك ( فإن لم نجد المسيح داخلنا لن نتقابل معه في الكنيسة ..) و( مالم نلتقي بالرب وهو في أحشاءنا.. لن نستطيع أن نراه أمامنا علي المذبح) ٢-